
عندما يستبد القلق بإنسان فإنه يحيل
حياته إلى عذاب ومزيد من التفكير الدائم
ربما يفقد المتعة والإحساس بالأمان وقطعا سيعاني الأرق والهموم وتتبخر راحة البال من داخله، فيظل متوتر يبحث عن الهدوء والسكينة فلا يصل إليهما ولا سيما حين تتكالب عليه الحوادث واضطرابات الحياة التي لابد أن يلاقيها حينها فقط يصبح سجينا في سجن القلق رواية #أنثى_من_قلق